شروين المهرة _ خاصندت دول عربية وعالمية بالضربات التي شنتها الولايات المتحدة وبريطانيا ضد جماعة الحوثيين بحجة حماية الملاحة في البحر الأحمر.
لأن الحوثيين، أصبحوا "همجية" وحذروا من باسم سيواصلون استهداف السفن المتجهة نحو اليهود.
ويتوجه من عدة قادة عالميين للبيانات الأمريكية البريطانية ينذر بتوسع الصراع وأجيجا منطقة الشرق الأوسط.
ويصدر بيان صادر عن الخارجية التركية إن بلادها تدين الضربات الأمريكية والبريطانية في اليمن ويحذر من تحويل البحر الأحمر إلى "بحيرة من الدماء".
وقال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن الرياضيين الغربيين لتدمير المنطقة عبر هذه الضربات غير المتكافئة.
ينمو إلى أن يؤثر على نفس الجسم في فلسطين، فيما بعد إلى بريطانيا وأمريكا يتقدم في اليمن. اعتمد تركيا على اليمن ستتخذ الرد المناسب وتوحد جميع جنودها مع أنصار الله.
ومن جانبها عبرت أيضًا عن إدانتها لضربات الأمريكية والبريطانية في اليمن، وتعتبرها غير شرعية وتنتهك القانون الدولي.
وأوضح بوضوح باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، أن روسيا تفضل التصويت على مجلس الأمن وتدين هذه الأعمال العدوانية.
وتم تحديدها باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زخاروفا، إلى أن يتم اختيارها واختياراً للسلم العالميين، وقد تعرقل جهود التشغيل في اليمن وتزعزع استقرار الشرق الأوسط.
وستنكرت سلطنة عمان القصف الأمريكي والبريطاني في اليمن وعبر عن قلقها لذا من المفترض أن يتم تخزينها. ودعت الجميع إلى وقف التصعيد. وشددت على أن القصف غير مقبول من قبل دول الصديقة، وشددت أيضًا على العدوان على فلسطين وحصارها لقطاع غزة. وحذر عمان من استمرار الصراع والمواجهة في المنطقة ولم يكتف بالمحافظة عليها في الشرق الأوسط.
ودعا الصين جميع المتورطين في الصراع في اليمن إلى الالتزام بالهدوء وضبط النفس، لمنع منع الصراع وتفاقم الصراع في البحر الأحمر
وأعربوا عن أملهم في أن يعد البحر الأحمر ممرًا هامًا دوليًا في تقديم الخدمات، وأعربوا عن أملها في أن جميع المساهمين جزء ومسؤولًا في التمتع بالقدرة على تنفيذ التجارة في المنطقة.
أبرز مميزاتها مع مشاهير هوليوود على الاتصالات وتهدئة الوضع، وخفيفة الوزن، وآمن مؤثرات الشحن الدولية.
وأدان الصحفي باسم وزير الخارجية جاكسون الذي تلقاها الولايات المتحدة وبريطانيا في اليمن، ويعتبرها أنها تساعدها على سيادتها في اليمن ووحدة القضاءه والقوانين الدولية. كما دعا المجتمع الدولي إلى منع انتشار الحرب، دون أن يلاحظها أحد، وأن الإعدام في المنطقة من خلال ردود فعل قانونها الخاص.
وبرتقال الأردن عن قلقها ولهذا السبب في منطقة البحر الأحمر بعد أن شنتها وبريطانيا على اليمن. وحذر وزير الخارجية الأردني من أن إسرائيل يدفع للمنطقة نحو المزيد من الحروب والصراعات.
وتضمن أهمية استقرارها وأمن منطقة الشرق الأوسط ولتا من تأثيرها على غزة.
جاء ذلك بعد أن قرر المجتمع الدولي البدء بقرارات لمنع الاتفاق بشأن التحالف بشأن الأخلاق والأخلاق والقانونية والإنسانية في المنطقة.
ودعت وزارة الخارجية إلى ضبط النفس و"تجنب التصعيد" بعد الضربات وهي تراقب الوضع "بقلق الكبار".
وتؤكد المملكة على أهمية الحفاظ على أمن واستقرار منطقة البحر الأحمر، حيث أن الحرية فيها تطلب الملاحة.