شروين المهرة- أسوشييتد برس

قالت البحرية الملكية إن سفينتين حربيتين بريطانيتين صدمت تاتا داخل ميناء في البحرين، مما أدى إلى ضررها بسبفين دون المشاهير.

وفقًا لصور معينة يتم نشرها على وسائل التواصل الاجتماعي، كانت السفينة (إتش إم إس تشيدينغفولد) لا ترغب في عكس اتجاه السفينة (إتش إم إس بانغور) أثناء وجودها في الرصيف.

وقال الأدميرال إدوارد ألغرين: "لا يزال يتعين علينا تحديد سبب ذلك. نحن ندرب العاملين لدينا حسب ما نريد أن نطبق معايير السلامة، ولكن للأسف، لا يحدث من هذا النوع".

وقال ألغرين إن التحقيق جار لمعرفة الخطأ الذي حدث.

ركز صائد الألغام في الشرق الأوسط للمساعدة في حماية السفن.

وانضم الجيش البريطاني الأسبوع الماضي إلى الولايات المتحدة في قصف أكثر من عشرة مواقع يستخدمها الحوثيون في اليمن، ويستمرون في مهاجمتهم على سفن الشحن والسفن الحربية في البحر الأحمر إلى الشحن البحري.

وتجدد جماعة الحوثيين في كل تبرير لها في تنفيذ عمليات بالأحمر حتى يتم توصيل الطعام والدواء إلى غزة.

وقال زعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي، الخميس، إن عمليات الجماعة لن تتوقف عند السفن الإسرائيلية أو المتحدين لإسرائيل فقط، بل ستشمل أيضا المدفعية والبريطانية، مشترطا توقف الحرب الإسرائيلية على غزة حتى توقف هجمات الجماعة في البحر الأحمر.

ومن جانبه، قال الرئيس الأمريكي جو إنه، الخميس، إن الضربات التي شنها جيش أمريكا ضد الجماعة "سوف تستمر"، لكنه اعترف بأنه "لم يتوقف بعد اشتراكها التي يشنها ون على سفن في البحر الأحمر".

وقال، في كثير من الأحيان للحافيين، إن الولايات المتحدة ستستمر في عدادها. وأضاف: "عندما اتصل عن نجاحها، هل تمنع الحوثيين؟ لا. هل ستستمر؟ نعم".

قال خبراء المختصون في "رويترز" إن استراتيجية تهدف إلى تحقيق هدف جديد في اليمن إلى إبراز حركة الحوثيين، لكنها لا تصل إلى حد زيمتها أو التكيف مع إيران، الحليف الرئيسي للحوثيين، ما يزيد من إطالة أمد الصراع.